في إطار الأنشطة الفكرية والثقافية التي ينظمها مشروع منبر الحرية، يتشرف مشروع منبر الحرية ومؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية بالإعلان عن افتتاح باب التسجيل للراغبين بالمشاركة والحضور للجامعة الصيفية لمنبر الحرية لموسم 2016 تحت شعار “خمس سنوات بعد الحراك العربي: الرهانات والتحديات”.
وسيتم تنظيم الجامعة الصيفية في نسختها الحادية عشر: ما بين 22 و 27 غشت/ أغسطس Août /August بتونس.
وتُعدّ جامعة منبر الحرية الصيفية مناسبة لتنظيم ندوات دراسية يديرها أساتذة جامعيون وباحثون مرموقون متخصصون في الشأن العربي، كما أنها فرصة لتنظيم حلقات نقاش للحديث حول أهم قضايا الساعة في المجتمعات العربية وأرضية خصبة لتوطيد أواصر التعاون وتبادل الأفكار المثمرة بين شباب كافة البلدان العربية.
و نحيطكم علما في هذا الصدد بأن باب التسجيل للحضور والمشاركة في هذه الجامعة الصيفية مفتوح أمام كل الشباب المهتم بقضايا الحرية في الوطن العربي والذين تتراوح أعمارهم ما بين19 و 40 سنة مهما كانت تخصصاتهم ومن كلا الجنسين.
ويسر فريق منبر الحرية ومؤسسة فريدريش ناومان أن يتحملا تكاليف المشاركين الذين سيتم اختيارهم لحضور الجامعة الصيفية. وتتضمن هذه التكاليف:
تكاليف التسجيل
تكاليف المأكل و المسكن طيلة فترة الجامعة الصيفية.
تكاليف الجولة السياحية التي ستنظّم على هامش الجامعة الصيفية.
لا يتحمل منبر الحرية ومؤسسة فريدريش ناومان أيا من هذه التكاليف خارج الفترة المحددة للجامعة الصيفية
ويتحمل كل مشارك نفقات التنقل ذهابا و إيابا من بلده إلى مكان انعقاد الجامعة الصيفية وستختتم أعمال الجامعة الصيفية بتوزيع شهادات تقديرية و جوائز على المشاركين المتفوّقين.
يرجى من الراغبين في الحضور و المساهمة و المشاركة الجادة في الجامعة الصيفية أن يبعثوا لنا سيرتهم الذاتية التي تحدد بوضوح جنسية و عنوان و تاريخ ومكان الولادة وصورة شخصية وإرسالها للبريد الالكتروني التالي: contact@minbaralhurriyya.org حسب المواعيد التالية :
آخر موعد للتسجيل في الجامعة الصيفية بتونس هو: 30 يوليوز/ تموز 2016
كما يجب على من يود المشاركة الإجابة على السؤال التالي في أقل من 900 كلمة وبعثه في نفس البريد على شكل ملف بصيغة وورد Word document
في ظل التحولات الإستراتيجية التي عاشها ويعيشها العالم العربي، كيف ترى مستقبل الدول العربية؟
يمكن للمشارك أن يتطرق لشق واحد أو أكثر لمعالجة هذا الموضوع.
من أجل ملاحظاتكم و أسئلتكم يرجى مراسلتنا على العنوان التالي: contact@minbaralhurriyya.org.
منبر الحرية، 5 يوليوز/تموز 2016
في إطار الأنشطة الفكرية والثقافية التي ينظمها مشروع منبر الحرية، يتشرف مشروع منبر الحرية ومؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية بالإعلان عن افتتاح باب التسجيل للراغبين بالمشاركة والحضور للجامعة الصيفية لمنبر الحرية لموسم 2016 تحت شعار "خمس سنوات بعد الحراك العربي: الرهانات والتحديات"..... .
38 comments
محمداحمدصالح البصلي
9 يوليو، 2016 at 3:54 ص
ممكن دعمكم من كل الجوانب ماديا ومعنويا
وبكل تكاليف السفر
حيث والاوضاع مترديه بسبب الازمه اليمنية
نهله عايش محمد،مكي
9 يوليو، 2016 at 5:49 ص
اتمني اشارك الجروب
عماد حيدوري
9 يوليو، 2016 at 12:47 م
اريد المشاركة وهذا عنواني وزارة الشؤو ن الاجتماعية تونس باب بنات 1006 رقم هاتفي 97563951
Rekawt rashid mohammed
9 يوليو، 2016 at 3:15 م
احب اشارك في هذا دورات والندوات ضمن مشروع الجامعة منبر الحرية الصيفية . يمكن ارشادي للكيفية استملاءالاستمارة المطلوبة للمشاركة …
مع شكر والتقدير
توقيع
المحامي
ريكوت رشيد
العراق
ساره أولاد علي
9 يوليو، 2016 at 4:15 م
من القضايا المثيرة للانتباه الآن عدم وجود وضوح في هويّة القوى التي تقوم بعمليات التغيير وقيادة الثورات الشعبية. فالثورات هي جسر وممر، وليست مستقرّاً للشعوب. هي وسيلة انتقال من ضفّة لأخرى، والناس جميعاً يعرفون الضفّة السائدة أو التي يُثار عليها لكن ما زالت ملامح الضفة الأخرى، رغم الحديث عن لونها الديمقراطي المنشود، غامضة.
فمن المسائل التي ترتبط في مرحلة ما بعد الثورات، تبرز قضية السياسة الخارجية كمحور هام لأيِّ بلدٍ عربي، إذ يتوجّب على المتغيرات الجارية في المنطقة العربية
من الطبيعي أن يتحرّك الشارع العربي للمطالبة بأوضاع أفضل ومن أجل حقّ المشاركة الفعّالة في الحياة العامّة، لكن المشكلة أنّ بعض الحركات السياسية المشاركة في الثورات الشعبية تحتاج هي نفسها إلى آفاق فكرية واضحة المعالم، وإلى أطر تنظيمية سليمة البناء
sarra zamami
9 يوليو، 2016 at 4:21 م
ارغب في المشاركة و الحضور بجامعة منبر الحرية الصيفية
وشكرا
sarra sarra
9 يوليو، 2016 at 4:23 م
ارغب في المشاركة و الحضور بجامعة منبر الحرية الصيفية
وشكرا
صابرين أولاد علي
9 يوليو، 2016 at 4:27 م
إنّ المنطقة العربية تشهد الآن ظاهرة “الثورات الديمقراطية” بمعزل عن أيّة قضية أخرى، حتّى بمعزل عن حرّية بعض الأوطان من الهيمنة الأجنبية.الواقع العربي الراهن تختلط فيه مفاهيم كثيرة لم تُحسَم بعدُ فكرياً أو سياسياً. وهذه المفاهيم هي أساس مهم في الحركة والتنظيم والأساليب، كما هي في الأفكار والغايات والأهداف.
إنّ الديمقراطية هي وجهٌ من وجهي الحرّية، وهي صيغة حكم مطلوبة في التعامل بين أبناء البلد الواحد، لكنّها ليست بديلة عن وجه الحرّية الآخر، أي حرّية الوطن وأرضه من كل هيمنة خارجية.
للأسف، فإنّ الواقع العربي لا نجد فيه التوازن السليم المطلوب بين شعارات: الديمقراطية والعدالة والتحرّر والوحدة الوطنية ومسألة الهوية العربية. فمعيار التغيير الإيجابي المطلوب في عموم المنطقة العربية هو مدى تحقيق هذه الشعارات معاً.
إنّ البلاد العربية هي أحوج ما تكون الآن إلى حركة شعبية عربية تتّصف بالديمقراطية والتحرّر الوطني والعروبة. حركة تستند إلى توازن سليم في الفكر والممارسة بين شعارات الديمقراطية والتحرّر الوطني والهوية العربية، حركة شعبية تجمع ولا تفرّق داخل الوطن الواحد، وبين جميع أبناء الأمَّة العربية..
امنه عثمان محمد حمد
10 يوليو، 2016 at 2:22 ص
الدول العربيه اليوم تعيش خارج اطار القياده الرشيده السودان نموذجا
قاده الاحزاب السياسيه المعارضه غير جديه اتجاه تحقيق الديمقراطيه للشعب فهم يحاورون خلف الستار ويصيحون في المنابر بلنفاق ..
للحديث بقيه
SALHI Amar
10 يوليو، 2016 at 6:38 ص
(je m’appel SALHI Amar universitaire à (abd errahman mira univ de Bejaia
Né le 24/juin/1995 à SIDI AICH wilaya de Bejaia
et de Nationalité Algérienne
Adresse personnel : Sidi-Ayad Sidi-aich W de bejaia Algérie 06085
Adresse e-mail: salhi.amar@outlook.fr
إبراهيم سرحان
10 يوليو، 2016 at 3:55 م
الشعوب العربية متعطشة لمثل هذه البرامج التي تساعدها على تخطي عقبات المستقبل
Toufik Harrouzi
11 يوليو، 2016 at 3:41 ص
السلام عليكم،
فيما يخص السيرة الداتية، هل يجب أن تكون بالفرنسية أو الإنجليزية ؟
دلال الحمودي
11 يوليو، 2016 at 5:02 ص
مبادرة طيبة منكم للقاء الشباب العربي للنظر والنقاش حول عديد القضايا التي تهم بلدان العربية في ظل التحولات السياسية الراهنة
اريج دريدي
11 يوليو، 2016 at 7:48 ص
اسكركم على هاته المبادرة واللتي تجعل من الشباب فاعل وخلاق
حارث محمد السكني
11 يوليو، 2016 at 8:43 ص
هل النحة مجانية
فادي الحمزاوي
12 يوليو، 2016 at 8:32 ص
فكرة ممتازة
محمد العزب
12 يوليو، 2016 at 1:26 م
بالنسبة لليمنين نحتاج للفيزا للدخول سواء للأردن أو تونس، هل بيتم معاملتها من قبل مشروع منبر الحرية.
محمد ابراهيم علي موسي
13 يوليو، 2016 at 5:37 ص
مستقبل العالم العربي وما يحدث الآن يبشر بمستقبل مشرق وجديد
لان الولايات المتحدة منذ الحرب الاهلية التي حدثت بها جعلتها الان أولي دول العالم.. رغم الخسائر البشريه والماليه وخسائر المنشئات فى الولايات المتحدة إستطاعت ان تعود بكل قوة.ولكن العالم العربي الآن يحتاج الي وحدة وقائد سنراهم فى المستقبل.وينطبق ذلك فى قوله تعالي: ( فإن مع العسر يسرا )
Wafa mohmmed ali mohmmed
15 يوليو، 2016 at 3:42 ص
الاخوه القائمين عل هذا العمل الرائع اتمني لكم التوفيق واتمني المشاركه
Maher ben Abdallah
16 يوليو، 2016 at 4:10 م
نشكر لك هذه البادرة الطيبة لتعميق معرفتنا ببلداننا و مستوى التنمية بها و مدى جدية انخراطها في مسار لانتقال الديمقراطي و الحوكمة المحلية الرسيزة
مصطفى بن حدو
17 يوليو، 2016 at 7:37 م
شكرا لقبول طلبي .تحية خاصة
hatem almadhuny
19 يوليو، 2016 at 2:20 ص
اريد ان ادهب
علي طالب محامي
22 يوليو، 2016 at 4:57 م
نتوجه لكم بجزيل الشكر على اهتمامكم بالشؤون العربية خاصة الحراك العربي وهو من اهتماماتي التي منحت حولها درجة باحث من المكتبة التونسية في الشؤون العربية والان احضر رسالة دكتوراة حول دور وتمثلات المثقفين الجزائريين حول الثورة التونسية واملي ان يكونن بين اهتماماتكم ادوار المثقف في اخداث الحراك الجتماعي بين الايجابي والسلبي شكرا لكم
مختار محمد سيف عبدالله
25 يوليو، 2016 at 2:59 م
أرغب في التسجيل المسارعة مع اخواني الشباب العرب .
Mahmoud Taher Gair
27 يوليو، 2016 at 4:55 ص
تعد هذه البرامج ممتازة جداً لتثقيف الشباب وتجنب المؤمرات التي تحاط بالوطن العربي من مؤامرات داخلية وخارجية
هالة شكري الادريسي
27 يوليو، 2016 at 5:34 ص
/
سعد فهمى سعد فهمى نديم
28 يوليو، 2016 at 10:42 ص
في ظل التحولات الإستراتيجية التي عاشها ويعيشها العالم العربي، كيف ترى مستقبل الدول العربية ؟
فى رأيي (المتواضع) فإننى أرى مستقبل الدول العربية ربما يسير على هذا النحو :
يعتمد مستقبل الدول العربية على الحالة التى وصلت إليها الدول بعد أن توقف إمتداد موجات الربيع العربي ، وقد لا تنتهى التوقعات عند مرحلة معينة ، حيث كل المنطقة العربية تدور فى فلك التغيير بفعل التحالفات السياسية التى تتغير فى مدد زمنية قصيرة ، بفعل المصالح المشتركة فى ملفات بعينها ، بينما تتضارب مصالح أخرى (لنفس الدول) فى ملفات أخرى.
وأستشهد هُنا بالتحالف المصرى السعودى الاماراتى عسكرياً وإقتصادياً وإجتماعهم على أهداف مُشتركة فى الشأن اليمني ، بينما يتراجع هذا التحالف بل ويختفى فى الشأن السورى والتركى ، وبينما تتحد أهداف مواجهة دول “السُنة” (مصر، السعودية ، تركيا ، الاردن) للمدّ الشيعى والدولة الايرانية ، نجد خلافات عميقة تدُب جرّاء علاقات روسيا ببعض الدول العربية بينها مصر .
كما أن وجود خلافات على الصعيد الافريقى (على المياه كما مصر وأثيوبيا) يغذى هذه الخلافات دول كبرى محورية تتطلع لبقاء الخلافات الافريقية (كما لا تشاء الولايات المتحدة إنهاء خلافات تستطيع إنهائها فى القارة السمراء ، مع ضلوع دول عربية فى تأجيج الصراعات العربية الافريقية .
كل هذا (وغيره كثير يطول سرده) يؤثر تأثيراً مباشراً على مستقبل الدول العربية التى ليست فى معزل عن ما يدور فى العالم عموماً ، ولا بمعزل عما يدور فى الشرق الاوسط على وجه الخصوص ، وما تعمل عليه “إسرائيل” ليل نهار لحل مشاكل التهديد من غزة ، بصرف أنشطة حماس إلى دول الجوار ، ودعم الفرق المُسلحة بطرق غير مباشرة لتظل الاجواء مستعرة ، حتى تصل لأهدافها (المؤقتة) بإبقاء دولة فلسطين منحصرة فى الضفة الغربية فقط ، وهي المُقدمة التى تسعى إليها (بالتخلص من أعباء وتهديدات غزة) حتى تصل بدولة فلسطين لدولة ورقية واقعها عبارة عن مقعد مراقب بالأمم المتحدة .
وأما دول الوطن العربى التى تأثرت أو كادت او حتى لم تتأثر بتوابع موجات الربيع العربى ، فمستقبلها مرهون بما آلت إليه الاوضاع بعد إنحصار الثورات الشعبية ، والتخوفات التى نجمت عنها .
فالدول التى نجت من التقسيم (حتى الان) هي الدول المرشحة للإستقرار وتحسين أوضاعها على الصعيد السياسى والاقتصادى (فى مستقبل ليس بقريب نسبياً لإحتياجها الوقت للتعافى) وهي دول : (مصر وتونس) .
أما الدول التى طالتها يد التناحر الداخلى فهى مرشحة للتقسيم لدولتين وربما أكثر وهى دول مثل : (ليبيا ، سوريا ، اليمن ، العراق) ، مع عدم استقرار لدول قُسمت بالفعل أو مرشحة للتقسيم مثل (السودان وجنوب السودان والصومال) التى ستشهد المزيد من القلاقل بسبب الصراع على السلطة .
وأما الدول التى لم تمتد إليها رياح التغيير فستظل متماسكة بفعل عملها وتضحياتها من أجل إستقرارها وهو الأمر الذى يدفعها لفتح نوافذ للديمقراطية لشعوبهم حتى لا تلجأ شعوبهم للتغيير بالقوة ، وهذه الدول مثل : (الأردن ، الامارات ، البحرين ، السعودية ، الكويت ، الجزائر ، المغرب ، لبنان ،موريتانيا) .
وهناك دول مُرشحة لتغييرات واسعة بسبب أنشطتها السياسية وتسببها فى تعقد النسيج الاجتماعى لشعوبها بسبب إحتضانها للمعارضة المغضوب عليها فى بلادها مثل (قطر) .
وأخيراً هناك دول مستقرة ستظل على حالها ربما لأجيال قادمة بسبب إنغلاقها سياسياً وإقتصادياً وإجتماعياً مثل (عُمان ، جيبوتى ، جزر القمر) .
تلك إختصارات لرؤيتى نحو مستقبل الدول العربية من حيث إستقرار أنظمتها ، وهو الأهم فى العرض ، ولكن هناك ثمة رؤى فى مستقبل الدول العربية من حيث الاستقرار الاقتصادى والنمو ومستوى التسليح لجيوشها … إلخ ، وجميعها رؤى نتج تغيرها وتباينها جرّاء عصف رياح الثورات بهذه الدول .
فنزيف الاموال وشبح الازمات الاقتصادية سيظل مُهيمناً على المشهد ، بسبب دعم بعض الدول العربية لأخرى فى حروبها بالوكالة ، أو بسبب سباق التسلح الذى لم تشهد المنطقة تنوعاً مماثلاً منذ عقود ، كما أن الكساد العالمى والذى تعانى منه الدول الصناعية الكبرى ، تحاول ان تُعوضه بتأجيج الصراعت الاقليمية على حساب تجارتهم للسلاح التقليدى الذى أُتخمت به مخازن سلاح هذه الدول ، وفتحها لأسواق جديدة ومُستخدمين جُدُد كداعش وغيرها من الميلشيات المُسلحة التى تستهلك سلاحهم فتُجدد مصانعهم ، فى الوقت الذى تتحمل دول بعينها فاتورة السلاح من خلال حربهم بالوكالة ، تحت زعم الجهاد وغيره من المزاعم .
ولعل ما يؤيد هذا الرأى ما حدث فى أفغانستان ،الذى يتكرر مرة أخرى فى سوريا وليبيا واليمن ، ونجحت الدول الكبرى فى نقل سوق سلاحها من أفغانستان (بعدما نضب) إلى الوطن العربى ، لتستمر دول بعينها فى إنهاء مخزونها من السلاح التقليدى وتتخلص منه ، فى الوقت الذى تعمل مصانعها العاملة فى مجال الزخيرة وقطع الغيار فى العمل ليل نهار .
فى النهاية .. سوف تتوقف الحروب الداخلية فى الدول المذكورة (قريبا) عندما تتخلص مخازن السلاح لدى صانعيها من كل المخزون لديها ، وتتوقف مؤقتاً لحين إنتعاش صناعتها (بعد تطويرها) مرة أخرى ، ولنتأمل الصراعات الاقليمية التى دارت فى العالم فى المائة عام المنصرمة ، ستكتشف تأججها ثم توقفها ، ثم نقلها لمناطق أخرى ، كل هذا مرهون بصناعة السلاح ، وإمتلاء المخازن به .
السلام لا يطلبه من يعيش على الحرب ، حتى أصبح السلام فى المنطقة العربية مُكلفاً تلزمه الحماية ، وأصبحت أغلب الدول العربية مُحاصرة ، بين صعوبة الاستقرار ، وبين مكافحة الدسائس من الداخل والخارج .
ولكن .. ومع ذلك ، فإن حمائم العرب ورجاله الواعين بتفاصيل المرحلة وتعقيداتها ، سوف يستطيع أكثرهم التغلب على تلك الصعاب ، ولسوف تستقر العديد من الدول العربية العالمة بما يُدار حولها .. حفظ الله الجميع .
مقدمه / سعد فهمى نديم .. 22 سنة .. مصرى .. طالب بكلية الاعلام جامعة عين شمس
سعد نديــــــم
السيرة الذاتية
الأسم / سعد فهمى سعد فهمى نديم إسم الشهرة / سعد نديـــــم
تاريخ الميلاد / 1/3/1993 بطاقة رقم / 29303010100633
عنوان / 33 أ مساكن العشرين – فيصل – الهرم – الجيزة
الصفة / طالب بالفرقة الرابعة بكلية الآداب قسم إعلام بجامعة عين شمس
اللغة الجنبية الأولى : الانجليزية & اللغة الاجنبية الثانية : الألمانية
الدورات والدراسات :
دورة الإعداد والإخراج الصحفى وصياغة الخبر فى الصحافة الورقية .
دورة صناعة التقارير ودور المراسلين فى الصحافة الأليكترونية .
دورة إعداد السيناريو والتأهيل الإعلامى والإذاعى المتطور .
دورة فى إدارة الحملات الإنتخابية والرقابة على الانتخابات .
دراسة دور مؤسسات المجتمع المدنى وتأثيرها فى المجتمع .
دورة التأهيل للمحليات من وزارة الشباب والرياضة .
دورة الدراسات الاستراتيجية والأمن القومى بأكاديمية ناصر العسكرية .
الخبرات الإعلامية والصحفية :
مدير راديو صوت الجامعة (راديو جامعة عين شمس( عام 2012
مدير راديو حصري من 2012 الى 2013.
مدير تحرير مجلة صوت الجامعة (تصدر عن جامعة عين شمس)
مدير راديو وسط البلد من 2013 وحتى الآن .
الخبرات السياسية:
المنسق الإعلامى لإتحاد طلاب جامعات مصر .
مدير العلاقات العامة بمؤسسة النديم لحقوق الإنسان والتأهيل الإعلامى .
منسق عام “صوت طلاب مصر” على مستوى الجامعات المصرية .
الخبرات العملية :
رئيس مجلس إدارة جمعية صوت طلاب مصر مشهره مركزية برقم/ 753 وتعمل علي مستوى الجمهورية فى 27 محافظة (حالياً)
سعد فهمى سعد فهمى نديم
28 يوليو، 2016 at 10:43 ص
سعد نديــــــم
السيرة الذاتية
الأسم / سعد فهمى سعد فهمى نديم إسم الشهرة / سعد نديـــــم
تاريخ الميلاد / 1/3/1993 بطاقة رقم / 29303010100633
عنوان / 33 أ مساكن العشرين – فيصل – الهرم – الجيزة
الصفة / طالب بالفرقة الرابعة بكلية الآداب قسم إعلام بجامعة عين شمس
اللغة الجنبية الأولى : الانجليزية & اللغة الاجنبية الثانية : الألمانية
الدورات والدراسات :
دورة الإعداد والإخراج الصحفى وصياغة الخبر فى الصحافة الورقية .
دورة صناعة التقارير ودور المراسلين فى الصحافة الأليكترونية .
دورة إعداد السيناريو والتأهيل الإعلامى والإذاعى المتطور .
دورة فى إدارة الحملات الإنتخابية والرقابة على الانتخابات .
دراسة دور مؤسسات المجتمع المدنى وتأثيرها فى المجتمع .
دورة التأهيل للمحليات من وزارة الشباب والرياضة .
دورة الدراسات الاستراتيجية والأمن القومى بأكاديمية ناصر العسكرية .
الخبرات الإعلامية والصحفية :
مدير راديو صوت الجامعة (راديو جامعة عين شمس( عام 2012
مدير راديو حصري من 2012 الى 2013.
مدير تحرير مجلة صوت الجامعة (تصدر عن جامعة عين شمس)
مدير راديو وسط البلد من 2013 وحتى الآن .
الخبرات السياسية:
المنسق الإعلامى لإتحاد طلاب جامعات مصر .
مدير العلاقات العامة بمؤسسة النديم لحقوق الإنسان والتأهيل الإعلامى .
منسق عام “صوت طلاب مصر” على مستوى الجامعات المصرية .
الخبرات العملية :
رئيس مجلس إدارة جمعية صوت طلاب مصر مشهره مركزية برقم/ 753 وتعمل علي مستوى الجمهورية فى 27 محافظة (حالياً)
عادل بورقازن
29 يوليو، 2016 at 10:40 ص
فعلا فرصة رائعة . شكرا على هذا الفضاء . سنقوم بالتسجيل اليوم .
محمد منور حسن حمود
30 يوليو، 2016 at 3:45 م
نود المشاركة والحضور لجامعة منبر الحرية الصيفية 2016
سامعي ميلود
30 يوليو، 2016 at 4:14 م
– رؤية ضبابية تميز المشهد السياسي والجيوستراتيجي للمنطقة العربية، وبتقصينا للأحداث عبر كرونولوجيا زمنية بداية من العام 2011 نجد ان المنطقة العربية تشهد تحولات فرضتها صراعات خفية وأخرى طفت الى السطح نتجت عنها ترتيبات إقليمية ودولية جديدة عجّلت بضهور كيانات و اندثار أخرى ما يحتم علينا استعمال لوحة مفاتيح جديدة غير تلك الكلاسيكية و التي تقسر أي تحول على انه استمرار للسياسة بطرق أخرى.
يقول روبيرت كوكس بأن” النظرية هي دائما لأجل غرض ما و من اجل شخص ما ” يقودنا هذا التعريف الى التأكد من أن المنطقة العربية تشهد فوضي خلّاقة على حد تعبير هنري كيسنجر من أجل إعادة تقسيم المنطقة العربية هوياتيا باستعمال أساليب كالحرب بالوكالة و الحروب الطائفية و المذهبية و كذا الانتشار الرهيب للمنضمات الإرهابية و هو ما يسهل على القوى الكبرى تمرير سياساتها اتجاه المنطقة و تقسيم الأدوار بما يخدم مصالح الجميع , ولتبني تفكير منطقي نعتمد على السيناريوهات الثلاث التالية :
o السيناريو الأول: تبني الديمقراطية مع مراعات خصوصيات كل دولة.
o السيناريو الثاني: الحفاظ على الوضع الراهن.
o السيناريو الثالث. سيناريو معا الى الهاوية.
حياة عمر
1 أغسطس، 2016 at 11:54 ص
لا شك في أن ما نعيشه اليوم هو نتاج تغيرات كبرى كانت مدخلا لعواصف كبرى
هناك إشكالية في فهم هذا المستقبل الغامض الذي يخضع لتأثيرات كبرى في العالم دوليا و إقليميا و الشيء المؤسف هو التركيز على البعد الواحد
المصيبة التي انصبت على الشعوب العربية بأن حكامها تفرقوا وكل واحد ينفرد برأيه في هذه الحالات ترى طمع الخارجية تنهال على الشعوب العربية وتنهب ثرواتها. هذا ما كانت عليه الصين حكامها متفرقون والاطماع الاوروبية اخذت تغزوها وتنهب ثرواتهاالى ان جاء التغيير واطاح بؤلئك الحكام وعادت الصين موحدة قوية. فيا عرب الى متى تكونوا نيام وحكامكم يظلموكم وينهبون ثرواتكم
مستقبل الدول العربية في أيدي أبناءها و كفاءاتها “لا بغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”
ياسر الهياجي
7 أغسطس، 2016 at 12:36 ص
السلام عليكم
بعثت لكم على الايميل كل ما يتعلق برغبتي الحضور والمشاركة في فعاليات الجامعة الصيفية 2016 .. وانتظر الرد من سعادتكم.
وفقكم الله
عبدالرحيم عبداللاوي
8 أغسطس، 2016 at 9:05 م
متى سيعلن عن قائمة الشباب المشاركين
عبدالرحيم عبداللاوي
8 أغسطس، 2016 at 9:05 م
متى سيعلن عن قائمة الشباب المشاركين؟
ضحى الناصري
11 أغسطس، 2016 at 5:27 م
متى سيتم الاعلان عن النتائج
قادير إسماعيل
15 أغسطس، 2016 at 4:48 ص
بعد التحية والسلام
لو سمحتم، متى يتم الإعلان عن قائمة المعنيين بحضور جامعة منبر الحرية لهذا الموسم
تقبلوا خالص تحياتي
محمد يونس
22 نوفمبر، 2016 at 6:15 م
أود المشاركه في برامجكم القادمه …..
شكراً على حسن الاهتمام …..
22 / 11 / 2016